تكيس المبايض (متلازمة تكيّس المبايض) هو اضطراب هرموني شائع عند النساء في سن المراهقة وسن الإنجاب. ينتج عن خلل في توازن الهرمونات التناسلية ويُكتشف عادة من خلال الفحوصات مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية، إضافةً إلى الأعراض السريرية.
يسبب تكيس المبايض عدم انتظام الدورة الشهرية وصعوبة في الحمل، وقد يؤثر أيضاً على الصحة الجسدية والنفسية إذا لم تتم متابعته. كثير من النساء يسألن: “هل تكيس المبايض خطير؟ هل يمنع الحمل دائماً؟ وهل يمكن علاجه طبيعياً؟” — في هذا المقال تجدين الإجابة.
قد تختلف الأعراض من امرأة لأخرى، لكن الأكثر شيوعاً:
يعتمد تشخيص متلازمة تكيس المبايض على وجود معيارين من أصل ثلاثة (معايير روتردام) بعد استبعاد الأمراض الأخرى:
في الحلقة الرابعة من بودكاست مش عيب نتناول تكيس المبايض ونفكّك الحقائق والأساطير حول هذه الحالة.
إهمال العلاج قد يسبب مشاكل صحية على المدى الطويل، منها:
لا يوجد علاج نهائي يزيل التكيسات، لكن يمكن السيطرة على الأعراض وتقليل المضاعفات.
في الحالات النادرة، قد يتم اللجوء إلى تثقيب المبيض بالمنظار أو الليزر.
اليوغا وتمارين الاسترخاء تساعد على تقليل أعراض متلازمة تكيس المبايض وتحسين جودة الحياة.
اكتشفي برنامجنا ١٤ جلسة يوغا لحياة جنسية أفضل لتجربة عملية داعمة.
نعم، قد يبدأ منذ سن المراهقة ويظهر من خلال عدم انتظام الدورة أو حب الشباب.
تكيس المبايض حالة مزمنة وشائعة لكنها قابلة للسيطرة إذا تم تشخيصها مبكراً مع تبنّي أسلوب حياة صحي ومتابعة طبية منتظمة.
✨ اكتشفي جميع برامجنا | 🎧 استمعي إلى بودكاستنا | 📩 اشتركي في نشرتنا المجانية


اشتركي في نشرتنا الإخبارية للتأكد
من عدم تفويتك لتحديثاتنا وبرامجنا الجديدة.
تواصل/ي معنا لمزيد من المعلومات أو إذا كنت متخصص/ة مهتم/ة بالانضمام إلى فريق متلي متلك.
ادخلي عنوان بريدك الإلكتروني